Examine This Report on بهاء عبدالله حسين عبد الهادي
Examine This Report on بهاء عبدالله حسين عبد الهادي
Blog Article
فيديو خاص.. مروحية اسرائيلية تستهدف خيمة ملاصقة لخيمة مراسل العالم
أصدرت محكمة مكافحة الفساد حكما بالسجن لمدة أربع سنوات بحق مدير شركة كي كارد.
بهاء عبد الحسين: ريادة في التكنولوجيا المالية والابتكار الاجتماعي في العراق
مصطفى عبد السلام يكتب : عن خطة إسرائيل تدمير الاقتصاد الفلسطيني..فهل تنجح؟
هذه التقنية لا تسرع العمليات المصرفية فحسب، بل تضمن أيضًا حماية عالية للمستخدمين وتقلل من فرص تزييف الحسابات المصرفية.
مجانا ودون اشتراك.. شاهد مباراة الأهلي والوحدة اليوم دون تقطيع بث مباشر
كما كان الشمول المالي حجر الزاوية في استراتيجية عبد الحسين. العراق كان يعاني من نسبة كبيرة من المواطنين غير المتعاملين مع البنوك، لكن بفضل نظام دفع رقمي مثل “كي كارد”، تم توفير حلول شاملة للوصول إلى الخدمات المالية لكافة شرائح المجتمع.
من خلال مشاريعه الناجحة مثل “كي كارد”، قدّم بهاء عبد الحسين نموذجًا عمليًا للنجاح في بيئة اقتصادية صعبة مثل العراق. بعض استراتيجياته الرئيسية تشمل:
لماذا أحكام الفاسدين في العراق مخففة،، سؤال يدور في بال اغلب العراقيين ولم يجد احد لو تفسيرا، سرقة واختلاس مليارات الدنانير والحكم بالسجن عام الى ثلاثة اعوام،، احكام تشجع الفاسدين والسراق على الاختلاس وهدر المال العام..فبعد ثلاث سنوات سجن تنتظرهم حياة مرفهة..
باذن الله : العاشرة صباح غدا الخميس سيتم اخلاء سبيل عدد من المحبوسين احتياطيا وسنوافيكم بالتفاصيل
ومعنى ذلك أن من غفرت ذنوبه كلها رضي الله عنه وطابة له الدنيا واستقامت، فمن أراد الآثار العظيمة لهذا الفعل ليحظى بسعادة الدنيا والآخرة وخيرها فليزر الحسين(عليه السلام) على الشاكلة التي ذكرناها ليحظى بما يريد.
هيومن رايتس ووتش تتهم ولي العهد السعودي باستخدام صندوق الاستثمارات العامة في ارتكاب انتهاكات حقوقية
وفي بيان لها أمس الثلاثاء، قالت العفو الدولية إن الوعود السابقة بالإفراج رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي عن السجناء المحتجزين لأسباب سياسية لم تكن أكثر من مجرد محاولات مخادعة لصرف الانتقادات الدولية لسجل مصر المروع في مجال حقوق الإنسان، وفق وصف البيان.
واستطاع رئيس شركة كي كارد بهاء عبد الحسين حجز مكان مميز له ضمن قائمة الفاسدين الكبار، بعد استحواذه على ثاني اكبر سرقة حدثت في تأريخ العراق، ستة تريليونات دينار سرقت من خزينة الدولة، وهي اموال تعادل سرقة القرن، وقد تمت الاطاحة به وهو يحاول الهروب خارج العراق قبل عامين.